spider 24

اشلونكم شباب وان شاء الله المنتدى يعجبكم صحيح هو اشوية تعبان بس اذا تقدر اتسجل هذا ايشرفنا واذا لا
انت بعد ابكيفك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

spider 24

اشلونكم شباب وان شاء الله المنتدى يعجبكم صحيح هو اشوية تعبان بس اذا تقدر اتسجل هذا ايشرفنا واذا لا
انت بعد ابكيفك

spider 24

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
spider 24

مرحبا بكم في منتدى سبايدر 24 وبما ان هذا المنتدى في طور الانشاء نرجو التعاون في تطوير هذا المنتدى المتواضع


    ماااا الفرق بين الملائكة و الشياطين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    احمد العامري
    احمد العامري
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 53
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009
    العمر : 34

    ماااا الفرق بين الملائكة و الشياطين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty ماااا الفرق بين الملائكة و الشياطين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة  احمد العامري السبت أبريل 03, 2010 7:38 am

    [i][b]قَالَ عِفْريتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ) (النمل : 39 )
    (وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ) (الأعراف : 179 )

    ان الجن خلق من خلق الله كلانس ولهم اصناف والوان تماما كلانس فمنهم الابيض ومنهم الاسود وهم مختلفون فى الشكل ومنهم الطيار ومنهم الغواص ومنهم الريح ومنهم الحيات والعقارب

    والجن منهم العفاريت والمردة والغيلان والشياطين
    العفاريت : نوع من الجن خفيف ضعيف سريع جدا
    المردة: نوع من الجن هائلين فى الحجم واقوياء جدا
    الغيلان: هم سحرة الجن
    والشياطين : يجمعون بين الاصناف السابقة مع اضافة الكفر بالله عز وجل.

    تعريف الجن

    جَنَ الشيء يَجُنُّه جَنّاً : ستره . وكل شيء ستر عنك فقد جُنَّ عنك .
    وأجنة ستره وبه سمي الجن لاستتارهم واختفائهم عن الأبصار .

    قال الجوهري : والجن خلاف الإنس والواحد جني يقال سُميت بذلك لأنها تتقي ولا ترى .

    والجن : ولد الجان الذي هو إبليس وهم نوع من العالم سموا بذلك لاجتنانهم عن الأبصار : ولأنهم استجنوا من الناس فلا يرون وهم الجنة .

    والجن عالم آخر غير عالم الملائكة والإنس : خلقهم الله تعالى من نار يرون الإنس في حال لا يراهم الإنس فيها وهم مشاركون للإنس في جنس التكليف بالأمر والنهي والتحليل والتحريم إلا أنهم ليسوا مماثلين في الحد والحقيقة فلا يكون ما أمروا به ونهوا عنه مساوياً لما على الإنس في الحد فهم مأمورون بالأصول والفروع بحسبهم .

    تعريف الشيطان :
    الشطن : الحبل وقيل الحبل الطويل شديد الفتل والجمع أشطان ، والشطون من الآبار التي تنزع بحبلين من جانبيها وهي متسعة الأعلى ضيقة الأسفل .
    يقال : بئر شطون : أي ملتوية عوجاء بعيدة القعر وحرب شطون : عسرة شديدة
    وشطن عنه : بعد
    وأشطنه : أبعده
    والشاطن : البعيد عن الحق
    والشيطان فيعال من شطن إذا بعد .
    وقيل : الشيطان فعلان من شاط يشيط إذا هلك واحترق مثل هيمان وغيمان من هام وغام .

    ويقال استشاط غضباً : إذا احتد في غضبه والتهب .

    وكلمة الشيطان فيها للعلماء قولين :

    الأول : إن النون أصلية فيكون من الشطن وهو البعد فالشيطان بعد عن الخير أو من الحبل الطويل أي أنه طال في الشر .

    الثاني : النون زائدة فيكون من شاط يشيط إذا هلك أو من استشاط إذا احتد والتهب .

    وقد رجح الطبري الأول .

    وقال ابن كثير : " الشيطان في الغة العرب مشتق من شطن إذا بعد فهو بعيد بطبعه عن طباع البشر وبعيد بفسقه عن كل خير ".

    وقيل مشتق من شاط لأنه مخلوق من نار .
    ومنهم من يقول : كلاهما صحيح في المعنى ولكن الأول أصح وعليه يدل كلام العرب .

    وقال سيبويه : العرب تقول : تشيطن فلان إذا فعل فِعل الشياطين
    ولو كام من شاط لقالوا : تشيط فالشيطان مشتق من البعد على الصحيح ولهذا يسمون كل من تمرد من جني وإنسي وحيوان شيطان .

    فكلمة شيطان على هذا عربية فصيحة خلافاً لمن زعم غير ذلك .

    والله تعالى أعلم

    إطلاق لفظ الشيطان على كل متمرد

    قال بعض المفسرين : إن جميع الشياطين أولاد إبليس إلا أن الذي يوسوس للإنس يسمى شيطان الإنس والذي يوسوس للجن يسمى شيطان الجن .

    وهذا القول فيه نظر والحق أن لفظ الشيطان يطلق على كل متمرد من الإنس والجن والدواب وهذا ما ذلت عليه النصوص الشرعية فيطلق الشيطان على إبليس لبعده عن الحق وتمرده عليه قال تعالى : " فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه "
    والمراد بالشيطان هنا إبليس

    أما إطلاق لفظ الشيطان على كل متمرد من الإنس والجن فدل عليه قوله تعالى : " وكذلك جعلنا لكل نبي عدواً شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً "

    قال الطبري في تفسير هذه الآية : " معنى به أنه جعل مردة الإنس والجن لكل نبي عدواً يوحي بعضهم إلى بعض من القول ما يؤذيهم به .

    وقال في موضع آخر : والشيطان في كلام العرب كل متمرد من الجن والإنس والدواب وكل شيء وكذلك قال ربنا جل ثناؤه : " وكذلك جعلنا لكل نبي عدواً شياطين الإنس والجن " فجعل من الإنس شياطين مثل الذي جعل من الجن .

    ومن السنة ما رواه أبو ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا أبا ذر تعوذ بالله من شياطين الإنس والجن " فقلت : أو للإنس شياطين ؟ قال : " نعم " .

    وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً يتبع حمامة فقال : " شيطان يتبع شيطانة "

    أما إطلاق لفظ الشيطان على المتمرد من الحيوان فيدل عليه ما رواه عبد الله بن الصامت عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا قام أحدكم يصلي فإنه يستره إذا كان بين يديه مثل آخر الرحل فإن لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل فإنه يقطع صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود ".
    قلت يا أبا ذر ما بال الكلب الأسود من الكلب الأحمر من الكلب الأصفر ؟ قال : يا ابن أخي سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سألتني فقال : " الكلب الأسود شيطان " .

    فالكلب الأسود شيطان الكلاب كما أن الجن تتصور بصورته كثيراً

    قال أبو جعفر الطبري : وإنما سمي المتمرد من كل شيء شيطاناً لمفارقته أخلاقه وأفعاله أخلاق سائر جنسه وأفعاله وبعده عن الخير .

    وقال ابن كثير : فالصحيح ما تقدم من حديث أبي ذر أن للإنس شياطين منهم وشيطان كل شيء مارده ولهذا جاء في صحيح مسلم عن أبي ذر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " الكلب الأسود شيطان "

    ومعناه والله أعلم : شيطان في الكلاب .

    ونقل الطبري وغيره عن بعض المفسرين أنهم قالوا : " إن من الجن شياطين ومن الإنس شياطين وإن شيطان الجن إذا أعياه المؤمن ذهب إلى متمرد من الإنس وهو شيطان الإنس فأغراه بالمؤمن ليعينه عليه .

    وأورد القرطبي عن مالك بن دينار أنه قال : شياطين الإنس تغلب شياطين الجن إن شيطان الإنس أشد عليّ من شيطان الجن لأني إذا تعوذت بالله ذهب شيطان الجن عني وشيطان الإنس يجيئني فيجرني إلى المعاصي عياناً.

    الفرق بين إبليس والجن والشياطين

    اختلف العلماء في علاقة إبليس بالجن والشياطين على ثلاثة أقوال هي :

    الأول : أن إبليس هو أبو الجن مؤمنهم وكافرهم ، وكفارهم هم الشياطين وعلى هذا فإبليس هو أصل الجن والشياطين ومصدرهم .

    الثاني : أن إبليس هو أبو الشياطين وأصلهم أما الجن فإن أصلهم هو الجان الوارد ذكره في قوله تعالى (( والجان خلقناه من قبل من نار السموم ))

    الثالث : أن إبليس ليس هو أبا للجن ولا للشياطين وإنما هو واحد من الجن بدليل قوله تعالى : (( إلا إبليس كان من الجن ))

    قال بدر الدين العيني : " اختلف في أصلهم فعن الحسن أن الجن ولد إبليس ومنهم المؤمن والكافر ، والكافر يسمى شيطان .

    وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : هم ولد الجان وليسوا شياطين منهم الكافر والمؤمن وهم يموتون والشياطين ولد إبليس لا يموتون إلا مع إبليس وقد روي عن ابن عباس أن الجان في الآية هو إبليس .

    ولعل الراجح هو القول الأول : فإن الجان في قوله تعالى : " والجان خلقناه من قبل من نار السموم " ،، هو إبليس على الصحيح .

    قال الطبري في تفسير الآية : وعنى بالجان ههنا إبليس أبا الجن يقول تعالى ذكره وإبليس خلقناه من قبل الإنسان من نار السموم " .

    وعن الحسن البصري قال : ما كان إبليس من الملائكة طرفة عين قط وإنه لأصل الجن كما أن آدم أصل الإنسان .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ولم يكن في المأمورين بالسجود أحد من الشياطين لكن أبوهم إبليس هو كان مأموراً فامتنع وعصى .

    وفي موضع آخر قال : وأيضاً فإبليس الذي هو أبو الجن لم يكن معصيته تكذيباً .

    وقال أيضاً : والشياطين هم مردة الإنس والجن وجميع الجن ولد إبليس .

    وقد جزم ابن القيم بأن إبليس أبو الجن في أكثر من موضع .

    وقال ابن حجر في حديثه عن الجن : فقد اختلف في أصلهم فقيل إن أصلهم من ولد إبليس فمن كان منهم كافراً سمي شيطاناً .

    وقيل : إن الشياطين خاصة أولاد إبليس وما عداهم ليسوا من ولده .

    ثم رجح أن أصلهم من ولد إبليس وأن الشياطين والجن لمسمى واحد وإنما صارا صنفين باعتبار الكفر والإيمان فلا يقال لمن آمن منهم إنه شيطان .

    وقال الرازي : والأصح أن الشيطان قسم من الجن فكل من كان منهم مؤمناً فإنه لا يسمى بالشيطان ، وكل من كان منهم كافلااً يسمى بهذا الاسم .

    وممن رجح ذلك أيضاً السعدي رحمه الله في تفسيره .

    والله تعالى أعلم


    مادة خلقه

    خلق الله سبحانه وتعالى إبليس من نار وقد دل على ذلك القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة .

    فمن القرآن الكريم .

    قوله تعالى : " قال ما منعك ألا تسجد إذ أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين "

    وقال تعالى : " والجان خلقناه من قبل من نار السموم " .

    قال أبو جعفر الطبري : " واختلف أهل التأويل في معنى نار السموم فقال بعضهم هي السموم الحار التي تقتل ونسب هذا القول إلى ابن عباس رضي الله عنهما ثم قال : وقال آخرون : يعني بذلك من لهب النار ونسبه إلى الضحاك وغيره وقال بعضهم : الحرور بالنهار والسموم بالليل .

    وقال عبد الرحمن بن سعدي : " من نار السموم " أي من النار الشديدة الحرارة .


    قال تعالى : " وخلق الجان من مارج من نار "
    أي من طرف لهبها وخالصها كما روى ذلك ابن كثير عن ابن عباس وعكرمة ومجاهد وغيرهم .

    وروى البغوي عن مجاهد أنه قال : هو ما اختلط بعضه ببعض من اللهب الأحمر والأصفر والأخضر الذي يعلو النار إذا أوقدت .

    أما من السنة النبوية :

    فقول النبي صلى الله عليه وسلم : " خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار وخلق آدم مما وصف لكم " .

    ومعنى " خلق الجان من مارج من نار " أي من نار مختلطة بهواء مشتعل والمرج الاختلاط فهو من عنصرين هواء ونار كما أن آدم من عنصرين تراب وماء عجن به فحدث له اسم الطين كما حدث للجن اسم المارج

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 4:21 am